س: لماذا ذُكِر خصوصُ النساء والبنين في الآية المباركة ﴿زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ﴾؟

 ج: ‏هذا الأسلوب من التعبير يشير إلى أقوى الأفراد ولو بالنظر إلى العرف والعادة، فالنساء تعني الأزواج لا خصوص النساء، والبنين تعني الأولاد لا خصوص الذكور، والقناطير تعني الأموال لا خصوص الذهب والفضة. وإنما ذُكِرتْ تلك العناوين لأنها الأقوى والأشد في التأثير.